القائمة الرئيسية

الصفحات

تناقضات القرآن | الامر بالفسق، الشرك

التناقضات القرآنية - تناقضات القرآن 

تناقضات القرآن | الامر بالفسق، الشرك

 

تاسعا :الأمر بالفسق:

يقول القرآن في سورة الاسراء (وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميراً).. وهذه إحدى الآيات التي تبارى الحواة في تأويلها وصرفها عن معناها الواضح النازل بلسان عربي مبين.. فمعناها المباشر أن الله في سياق تدخلاته غير المفهومة في حياة البشر يغضب أحياناً على بعض القرى فيقرر إهلاكها.. ورغم أنه يستطيع ذلك بدون أن يقدم تفسيراً لأحد فهو يأمر مترفي هذه القرية بالفسق!! (لاحظ أنه قال سابقاً "إن الله لا يأمر بالفحشاء").. فإذا فسق هؤلاء فان الله يعتبر أنه أبرأ ذمته ويصب جام غضبه على هذه القرية التعيسة فيدمرها.
ودع عنك أن الإله لا ينبغي له أن يأمر بالفسق، فإن قوله –فحق عليها القول- دليل على أن القرية لم يحق عليها العذاب إلا بعد فسق المترفين، فكيف جاز له أن يقرر هلاكها قبل أن تستحق القرية ذلك؟ وإذا كان المترفون في كل قرية قلة وأغلب الناس فقراء فلماذا يهلك الكثرة بفسق القلة المترفة؟ خاصة إذا كان هو المحرض على هذا الفسق؟
ولشد ما أكره أن أظهر بمظهر السفسطائي ولكني لا أملك إلا أن أطرح هذا السؤال: إذا كان الله قد أمر المترفين بالفسق فهل يجب عليهم طاعته أم عصيانه؟ فإذا أطاعوه فقد ارتكبوا فسقاً وجب به هلاكهم، وإن عصوه فلم يفسقوا غضب عليهم لعصيانهم إياه فكيف المخرج؟ وبعد تفكير خلصت إلى أن من أراد اتهامي بالسفسطائية فليوجه الإتهام إلى الله نفسه فهو الذي وضعهم في هذا الموقف أما دوري فيه فلا يتعدى الصياغة وإلقاء الضوء.
وكمثال على الدور الفهلوي الذي يمارسه الفقهاء، هاك طرفاً مما قالوه في تفسير أمر الله بالفسق منقولاً من تفسير ابن كثير (علامات التعجب من عندي):

واختلف المفسرون في معناها فقيل معناه أمرنا مترفيها ففسقوا فيها أمراً قدرياً كقوله تعالى "أَتَاهَا أَمْرنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا" -- وقالوا: معناه أنه سخرهم إلى فعل الفواحش!! فاستحقوا العذاب -- وقيل معناه أمرناهم بالطاعات!! ففعلوا الفواحش فاستحقوا العقوبة. رواه ابن جريج عن ابن عباس وقاله سعيد بن جبير أيضاً -- وَقَالَ اِبْن جَرِير يَحْتَمِل أَنْ يَكُون مَعْنَاهُ جَعَلْنَاهُمْ أُمَرَاء -- قَالَ عَلِيّ بْن طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس يَقُول سَلَّطْنَا أَشْرَارهَا فَعَصَوْا فِيهَا فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ أَهْلَكَهُمْ اللَّه بِالْعَذَابِ وَهُوَ قَوْله " وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلّ قَرْيَة أَكَابِر مُجْرِمِيهَا " الْآيَة وَكَذَا قَالَ أَبُو الْعَالِيَة وَمُجَاهِد وَالرَّبِيع بْن أَنَس -- وَقَالَ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس يَقُول أَكْثَرْنَا عَدَدهمْ وَكَذَا قَالَ عِكْرِمَة وَالْحَسَن وَالضَّحَّاك وَقَتَادَة وَعَنْ مَالِك عَنْ الزُّهْرِيّ
وسواء أمرهم بالفسق أو سخرهم لفعل الفواحش أو جعل مترفيهم أمراء أو سلط أشرارهم أو أكثر أعداد المترفين في هذه القرية فيبقى الله مسئولاً عما حدث فيها من الفسق بتحريكه لخيوط اللعبة من وراء ستار الغيب، ويبقى المسلم حائراً في فهم دوافع هذا الإله الذي يفقد صبره ولا ينتظر يوم الحساب ليعاقب المسيء ويكافيء المحسن بل يخبط خبط عشواء مهلكاً المحسن والمسيء معاً.



عاشرا : الشرك :

وهذه عزيزي القارىء عجيبة حتى بمقاييس القرآن نفسه، فالله هنا يخبرنا عن سؤاله للمشركين يوم القيامة عن سبب إشراكهم به فيقولون ان الله هو السبب في ذلك إذ لو شاء لهم عدم الإشراك لما أشركوا. وهذا منطق متسق مع المنطق الديني القائل بأن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء، فيعيب عليهم الله هذا القول ويتهمهم بالكذب والتخرص: (سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلا آَبَاؤُنَا وَلا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ – الأنعام)
ولكن يبدو أنه نسي ما قاله في هذه الآية فنراه يقرر بكل ثقة في آية أخرى من نفس السورة ما عابه عليهم فيقول (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ – الانعام) فهو يقر صراحة بأنه السبب في إشراكهم، فنحن هنا أمام أحد أمرين: إما أن تكون مشيئة الله سبباً في إشراكهم كما قالوا ويكونون بهذا صادقين في كلامهم، أو أن يكونوا كاذبين في هذا الزعم ويكون القرآن كاذباً أيضاً بتكذيبهم.

وأخيراً: لم أهدف في هذا المقال إلى استقصاء هذه التناقضات، ولا مصلحة لي في ذلك، ولكني شئت أن أسوق بعض الأمثلة فقط، وعلى العكس ممن يقول أن الطريق إلى إزالة الشك هو بقراءة القرآن وتدبره فاني أقول ان أقصر الطرق إلى ترك الدين هو بقراءة القرآن وتدبره.. لا أقصد طبعاً قراءة القرآن على طريقة الكتاتيب ولكن بمقارنة الآيات ببعضها البعض والتحلي بروح التدقيق والتحليل والبحث، وتجاوز عقلية الإعتذار وإحسان الظن بالإله، فلا ينبغي أن يعتمد اتساق كلام الله على حسن الظن به.. وينبغي على قارىء القرآن أن يعلم أن صاحب هذا الكتاب يزعم أنه معجز ويتحدى الجميع أن يجدوا فيه اختلافاً فلا حرج إذن من محاولة ايجاد الاختلاف فانت هنا تستجيب للتحدي المطروح، فان وجدت اختلافاً أيقنت انه ليس من عند الله وإن لم تجد زاد إيمانك ويقينك فانت رابح في الحالين...


مع تحياتي الالحادية

تعليقات

9 تعليقات
إرسال تعليق
  1. وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ) قرأ مجاهد : " أمرنا " بالتشديد أي : سلطنا شرارها

    اما قضية الاشراك فهو ابعد من ان تفهمه صدقني
    وللاختصار اقول ان كل سلوك للانسان وضهوره في عالم الدنيا هو استنساخ لما صدر من العبد في عالم اسبق من الدنيا يسمى عالم الذر
    شبهاتك ركيكة للاسف

    ردحذف
  2. إما أنك كما قال الله تعالى:" كمثل الحمار يحمل أسفاراً".. وإما أنك كما قال الله تعالى:"فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث او تتركه يلهث".. وإما أنك مدفوع لك من أسيادك اليهود والنصارى..
    اولا: قول الله تعالى:"أمرنا مترفيها ففسقوا فيها".. ليس معناه كما تظن بعقلك التافه إن كان لك عقل أصلاً.. لا يعني ذلك أن الله تعالى أمرهم بالفسق.. ولكن كما هو معلوم في اللغة العربية- إن كنت عربياً - أن هناك في الجولة محذوف تقديره أن الله تعالى أمرهم كما امر غيرهم بالطاعة والإنابة ولكنهم فسقوا فيها الفسق الذي حق عليهم التدمير..
    ثانيا: احتجاج الكفار أمثالك لأنه لو شاء الله ما أشركوا هذا في الدنيا و ليس في الآخرة.. ففي الآخرة لا يحتج أحد على الله تعالى.. قال الله تعالى:"ولو ترى إذ وُقِفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون".. وهذه الآية في نفس سورة الانعام التي تحتج بآياتها..
    ثالثا: قول الله تعالى:"ولو شاء الله ما أشركوا".. هذه المشيئة الكونية القدرية.. إن كنت تعلم عنها شيئاً.. يعني أن الله سبحانه وتعالى أمر الكل بالطاعة فشاء لهم شرعاً الإيمان به.. ولكن بعلمه تعالى الازلي أنهم لن يؤمنوا كتب عليهم الكفر بسبب كفرهم.. تماماً مثلك.. ولو أراد الله تعالى أن يؤمنوا به لكان ذلك.. ولكن الله تعالى ترك لهم أن يختاروا الإيمان أو الكفر.. فاختاروا الكفر.. تماماً مثلك..

    ردحذف
    الردود
    1. ردك اى كلام....ماكنتش ترد احسن

      حذف
    2. غير معرف5.3.22

      واو فعلا أبهرتني لم تقل جملة واحدة مفيدة "أمرهم بالفسق لكن أمرهم بالطاعة محذوف حسب اللغة العربية التي فسرها المفسرون قبلك كما هي فكبار القرية فسقوا من تلقاء أنفسهم و في نفس الوقت كان مكتوبا عليهم أن يفسقوا بما أن الله هو خالقهم و خالق قدرهم و عالم به و طبعا أهلك كل القرية حتى الأبرياء منها لا لشيء إلا لأنه غضب قليلا يعني معلش تتعوض. و إذا لم يحتج أحد في النار فكيف يحدثون الله يوم القيامة كما قال؟ و ألم يقل أن الكفار عمي بكم صم و أحيانا يقول أنهم يعذبون و أحيانا أن أفواههم مغلقة؟ و إلى آخره من التناقضات؟ أنت لم تقدم دليلا واحدا له أهمية و منطق أو حتى تفسير معارض غير تسلحك بكلمة "حمار" و "إن كنت تعلم عنها شيئا" كعادة المسلمين منذ وجودهم هل كنت أنت تعلم عما قاله هو شيئا؟ أم تتجاهله و تتناساه؟ لا يهم إن كنت تريد تجميد عقلك و ألا تفكر لكن لا تمنع غيرك من ذلك.

      حذف
  3. غير معرف25.12.17

    اللغة العربية
    (أَثرى وأغنى لُغَات الأرض= 16000 ستة عشر الف جذر واثناعشر مليونًا وَ ثَلاثُمائة ألف مفردة فى حين السُريانية =لغة الإنجيل= 700 جذروالعبرانية=لغة التورارة =2500 جذر ومفردات الإنجليزية 400 ألف مفردة و 300 ألف مصطلح علمى هُناك فرق حضارات واضح وأقدم مخطوط فى تاريخ البشر عمره 4000 سنة مكتوب باللغة العربيةوجود فى منجم فيروز بسيناء
    ولكى تفهم القُرءَان لا بُد من دراسة (اللغة العربية) أولاً التفسير على الهوى ويقع تحت طائلة(الشُبُهات)
    ((هُوَ الَّذِى~ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكَتَابَ مِنْهُ ءَايَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكَتَابِ وَ أُخَرُ مُتَشَابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنهُ ابْتِغَآءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَآءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْويلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِى الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءِامَنَّا بِهِ كُلٌ مِّنْ عِنْدِ رَبَّنَا وَ مَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُواْ الْأَلْبَابِ(7) آل عمران
    ((وَمَآأَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مَنْ رَّسُولٍ وَلَا نَبِىٍ إِلَّآ إِذَا تَمَنَّى~أَلْقَى الشََّيْطَانُ فِى~أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللّهُ مَا يُلْقِى الشَّيطَانُ ثُمَّ يُحكِمُ اللَّهُ ءَايَاتِهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ(52)لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِِى الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لَّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهشم مَّرَضٌ وَ الْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِى شِقَاقٍ بَعيدٍ(53))الحج
    ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنََا لِكُلِّ نَبىٍ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَ الْجِنِّ يُوحِى بَعضُهُمْ إِلَى بَغْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَآءِ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)-الأَنعام
    مُتَشَابِهات=إِلقاءُ الشياطين فتنة= زُخْرُف القول ظن العقلانية
    -الإجابة على سؤالكِ أو فتنتِك فى الآية 16 من سورة الإسْراءِ -تَبْدَأُ مِنَّ الآية رقم 15 من نفس السورة فالقُرأنُ بيَانُ مُحُكَمُ وحدة تتحدثُ بنفس الحروف لُغة كُلِّ زَمانٍ بل لغة الراسخين فى العلم
    ((مَنْ اهتَدى فَإِنَّما يَهْتَدى لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً(15))
    =(إن أحسَنْتُمْ أَحسَنْتُمْ لأَنفُسِكُم وَ إِنْ أَسَأْتُم فَلَها)-فَرَّبُ العِزَةِ سُبحانَهُ الغَنِىُ عن عباده والقاهِرِ فوق عباده( فيكون المهتدى رابح الجنة يوم الفصل - والمُشْرِكْ أو العاصى وارِدَّ جَهَنَم) ولا يُعاقَبُ أَحد بِجَرِيرَةِ آخرولاعذاب قبل رسولٍ وَ رِسالة
    - نأْتِى للآية 16النحو والصرف = مفتاح الفهم))
    -- الواو= حرف عطف على وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ---وخاصة ((معذبين))
    -إذا= ظرف للزمن المستقبل متضمن معنى الشرط فى محل نصب متعلق ب((أمرِنا ))
    --أردنا=فعل ماضى مبنى على السكون (نا)= فاعل
    أن= حرف مصدر ونصب
    -نهلك= مضارع منصوب والفاعل = نحن للتعظيم جَلَّ جَلألُهُ
    --قرية =مفعول به منصوب
    -أمرنا= فعل ماضى مبنى على السكون نا =فاعل -
    ((مترفيها))= مفعول به منصوب وعلامة النصب الياء (ها)= ضمير مضاف إليه
    ((الفاء))= عاطفة -(فسقوا)=فعل ماضى مبنى على الضم و (الواو)=فاعل
    -( فى)= حرف جر (ها)= ضمير فى محل جر متعلق ب(فسقوا)
    (الفاء)=عاطفة (حق)= فعل ماضى منصوب بالفتحة
    -(عليها)= (على) =حرف جر (ها)= ضمير فى محل جر متعلق ب (حق)
    ((القول)) =فاعل مرفوع بالضمة
    -(( الفاء))=عاطفة (دمرنها) = فعل ماضى مبنى على السكون-(نا)=فاعل -(ها)=مفعول به
    -تدميرا = مفعول مطلق منصوب

    ((إذا))=اداة شرط تفيد المستقبل -((نُهْلك))=مضارع )= مستقبل
    (أردنا)=(أمرنا)=(فسقوا)=(حق)=(دمرنها)= ماضى عدد(3)(الفاء)=عاطفة=التسلسل والتتابع (ففسقوا/فحق/فدمرنها) = فتكون الآية بلاغة الحديثعن الأُمم السابقة التى فسقت فحق عليها القول(وفسوق الأمم =حُكامٌ مُتْرَفين ,, ومحكومينهم من فرعنوا الفراعين بالإختيار والسكوت عن الحق = فحقعليهُم التدمير)

    -و جَاءت((إِذا))و(( نُهلك))= من بريق إستمرارية حروف القُرءَانِ الكريم نذيرًا لكل المترفين والفاسقين لى يوم الحاقة-
    وَ تَأتِى الآية رقم (17) من نفس السورة= الإسْراء لِتُؤْكِدَ بيانَ الحق(وَ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنَّ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبَّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبيرًا بَصِيرًا(17))-الإِسراء

    -هذا واللهُ هو العليمُ وحدهُ وَلسْتُ شيخًا أو فقيه-لستُ إلاعاشقٌ للذكر الحكيم)
    ((رَبِّ إِنَّى لِمًّآ أَنْزَلْتَ إِلِىَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِير))

    #عنكبوت_الضاد

    ردحذف
    الردود
    1. غير معرف18.12.22

      كلامك كله مرسل
      العربية افقر لغة في الغالم وليس لعا ولا مخطوطة لقبى القرن الثامن نيلادي 😂😂😂😂😂

      حذف
    2. غير معرف18.12.22

      اللغة العربية أفقر لغة في العالم ولا يوجد لها ولا مخطوطة يعود اصلها لقبل القرن الثامن ميلادي فكلامك المرسل يا مسلم ليس له ولا مرجع مجرد ثرثة ظراط 😂😂😂😂😂😂

      حذف
  4. جزاكم الله خيرا اخي الكريم

    ردحذف
  5. غير معرف24.7.20

    كنت سأرد فوجدت الاخوة الكرام سبقوني ، جزاكم الله خيرا

    ردحذف

إرسال تعليق

محتويات المقال